آرمینیا منفرد پر راک سٹار سراج ٹانکان

تسابق الشّعراء قديماً وحديثاً في إبداء حبّهم وحنينهم إلى أوطانهم؛ فتغنّى العديد منهم في حبّه قصائداً وأشعاراً، وسنعرض لكم في هذا المقال بعض الأبيات الشعريّة الّتي تغزّلت بالوطن. يمكن تعريف الوطن بأنّه المكان الأوّل الّذي يراه الإنسان حين الولادة، وأوّل مكانٍ تنفّس من هوائه ولعب فيه، ورأت عيناه فيه السهول والجبال والرّبيع والأشجار، وزرعت تضاريسه في قلب ساكنه الحبّ والحنين والاشتياق؛ فهو كالأمّ الرؤوم الّتي لا تستغني عن أطفالها وتحتويهم. الوطن هو الحضن الّذي يحتوي جميع أبنائه؛ بحيث يكون الملجأ والمسكن لهم في جميع الأوقات؛ فهو كالأم الرؤوم التي تحمي أبناءها من أيّة مخاطر تلمّ بهم، ولذلك يجب المحافظة على حبّ الوطن، وبذل الروح من أجله. السعادة ليست لغزاً يحتاج إلى إعمال الفكر والخيال والتصوّر لمعرفة حلّه! ولكنّها امتثال وعمل وهمّة وبذل الجهد في سبيل تحصيل ما نحب، فأيّ شيءٍ نطلبه في هذه الحياة يحتاج إلى جهدٍ كبير، وعمل دؤوب، فكيف إذا كان هذا المطلوب متعلّقاً بالسّعادة!! ففي هذه الأيّام صارت السّعادة شبحاّ نسمع به ولا نراه أو لا نعيشه. على الإنسان أن يسأل نفسه دائماً ما السّعادة؟ وليجرّب ذلك 10 أو 20 مرّةً، ويكتب تعريفاته وقناعاته، ثم يستعرض الإجابات حتّى يعرف سبب سعادته أو تعاسته، ويكتشف موضع الخلل، وليجرّب كلٌّ منّا أن يقلب أفكاره السلبيّة عن السعادة إلى إيجابيّة؛ فإذا كان يرى أنّ السعادة صعبة فليحوّلها إلى العبارة التالية: (هي ليست سهلة، ولكنّها شعور أنا مصدره)، وإذا اعتقد أنّ السعادة لمن يملك مالاً، فليحوّل اعتقاده إلى.. (السّعادة مصدرها الدّاخل)… وهكذا.

تُقسمُ الهويّة إلى مجموعةٍ من الأنواع، ويُساهمُ كلُّ نوعٍ منها في الإشارةِ إلى مُصطلحٍ، أو فكرةٍ مُعيّنة حول شيءٍ ما، ومن أهمّ أنواع الهويّة:[٢] الهويّة الوطنيّة: هي الهويّةُ التي تُستخدَمُ للإشارةِ إلى وطن الفرد، والتي يتمُّ التّعريفُ عنها من خلال البطاقة الشخصيّة التي تحتوي على مجموعةٍ من المعلومات والبيانات التي يتميّزُ فيها الفرد الذي ينتمي إلى دولةٍ ما. الهويّة الثقافيّة: هي الهويّةُ التي ترتبطُ بمفهومِ الثّقافة التي يتميّزُ فيها مُجتمعٌ ما، وتعتمدُ بشكلٍ مُباشرٍ على اللّغة؛ إذ تتميّزُ الهويّة الثقافيّة بنقلها لطبيعة اللّغة بصفتها من العوامل الرئيسيّة في بناءِ ثقافة الأفراد في المجتمع. الهويّة العُمْريّة: هي الهويّةُ التي تُساهمُ في تصنيفِ الأفراد وفقاً لمرحلتهم العُمْريّة، وتُقسَمُ إلى الطّفولة، والشّباب، والرّجولة، والكهولة، وتُستخدَمُ عادةً في الإشارةِ إلى الأشخاص في مَواقفَ مُعيّنة، مثل تلقيّ العلاجات الطبيّة.

تسابق الشّعراء قديماً وحديثاً في إبداء حبّهم وحنينهم إلى أوطانهم؛ فتغنّى العديد منهم في حبّه قصائداً وأشعاراً، وسنعرض لكم في هذا المقال بعض الأبيات الشعريّة الّتي تغزّلت بالوطن. يمكن تعريف الوطن بأنّه المكان الأوّل الّذي يراه الإنسان حين الولادة، وأوّل مكانٍ تنفّس من هوائه ولعب فيه، ورأت عيناه فيه السهول والجبال والرّبيع والأشجار، وزرعت تضاريسه في قلب ساكنه الحبّ والحنين والاشتياق؛ فهو كالأمّ الرؤوم الّتي لا تستغني عن أطفالها وتحتويهم. الوطن هو الحضن الّذي يحتوي جميع أبنائه؛ بحيث يكون الملجأ والمسكن لهم في جميع الأوقات؛ فهو كالأم الرؤوم التي تحمي أبناءها من أيّة مخاطر تلمّ بهم، ولذلك يجب المحافظة على حبّ الوطن، وبذل الروح من أجله. السعادة ليست لغزاً يحتاج إلى إعمال الفكر والخيال والتصوّر لمعرفة حلّه! ولكنّها امتثال وعمل وهمّة وبذل الجهد في سبيل تحصيل ما نحب، فأيّ شيءٍ نطلبه في هذه الحياة يحتاج إلى جهدٍ كبير، وعمل دؤوب، فكيف إذا كان هذا المطلوب متعلّقاً بالسّعادة!! ففي هذه الأيّام صارت السّعادة شبحاّ نسمع به ولا نراه أو لا نعيشه. على الإنسان أن يسأل نفسه دائماً ما السّعادة؟ وليجرّب ذلك 10 أو 20 مرّةً، ويكتب تعريفاته وقناعاته، ثم يستعرض الإجابات حتّى يعرف سبب سعادته أو تعاسته، ويكتشف موضع الخلل، وليجرّب كلٌّ منّا أن يقلب أفكاره السلبيّة عن السعادة إلى إيجابيّة؛ فإذا كان يرى أنّ السعادة صعبة فليحوّلها إلى العبارة التالية: (هي ليست سهلة، ولكنّها شعور أنا مصدره)، وإذا اعتقد أنّ السعادة لمن يملك مالاً، فليحوّل اعتقاده إلى.. (السّعادة مصدرها الدّاخل)… وهكذا.

تسابق الشّعراء قديماً وحديثاً في إبداء حبّهم وحنينهم إلى أوطانهم؛ فتغنّى العديد منهم في حبّه قصائداً وأشعاراً، وسنعرض لكم في هذا المقال بعض الأبيات الشعريّة الّتي تغزّلت بالوطن. يمكن تعريف الوطن بأنّه المكان الأوّل الّذي يراه الإنسان حين الولادة، وأوّل مكانٍ تنفّس من هوائه ولعب فيه، ورأت عيناه فيه السهول والجبال والرّبيع والأشجار، وزرعت تضاريسه في قلب ساكنه الحبّ والحنين والاشتياق؛ فهو كالأمّ الرؤوم الّتي لا تستغني عن أطفالها وتحتويهم. الوطن هو الحضن الّذي يحتوي جميع أبنائه؛ بحيث يكون الملجأ والمسكن لهم في جميع الأوقات؛ فهو كالأم الرؤوم التي تحمي أبناءها من أيّة مخاطر تلمّ بهم، ولذلك يجب المحافظة على حبّ الوطن، وبذل الروح من أجله.

تعکس روبوٹ

: دستیابی کے مختلف مراحل کی مختلف اقسام، لیکن اکثریت نے کچھ شکل میں، انجکشن مزاحیہ یا بے ترتیب الفاظ کی طرف سے تبدیلی کا سامنا کرنا پڑا ہے، جو بھی تھوڑا سا قابل اعتماد نہیں لگ رہا ہے. اگر آپ ایک پاسپورٹ استعمال کرنے جا رہے ہیں، تو آپ کو اس بات کا یقین ہونا ضروری ہے کہ کوئی شرمندہ نہیں ہے.

تعکس روبوٹ

: دستیابی کے مختلف مراحل کی مختلف اقسام، لیکن اکثریت نے کچھ شکل میں، انجکشن مزاحیہ یا بے ترتیب الفاظ کی طرف سے تبدیلی کا سامنا کرنا پڑا ہے، جو بھی تھوڑا سا قابل اعتماد نہیں لگ رہا ہے. اگر آپ ایک پاسپورٹ استعمال کرنے جا رہے ہیں، تو آپ کو اس بات کا یقین ہونا ضروری ہے کہ کوئی شرمندہ نہیں ہے.

تعکس روبوٹ

: دستیابی کے مختلف مراحل کی مختلف اقسام، لیکن اکثریت نے کچھ شکل میں، انجکشن مزاحیہ یا بے ترتیب الفاظ کی طرف سے تبدیلی کا سامنا کرنا پڑا ہے، جو بھی تھوڑا سا قابل اعتماد نہیں لگ رہا ہے. اگر آپ ایک پاسپورٹ استعمال کرنے جا رہے ہیں، تو آپ کو اس بات کا یقین ہونا ضروری ہے کہ کوئی شرمندہ نہیں ہے.

دستیابات کی بہت سی مختلف قسمیں موجود ہیں، لیکن اکثریت نے بعض شکلوں میں تبدیلی کا سامنا کرنا پڑا ہے، انجکشن مزاح، یا بے ترتیب الفاظ کی طرف سے جو بھی تھوڑا سا قابل اعتماد نظر نہیں آتا ہے. اگر آپ ایک گزرنے کا استعمال کرنے جا رہے ہیں، تو آپ کو اس بات کا یقین ہونا ضروری ہے کہ ٹیکسٹ کے وسط میں چھپی ہوئی شرمناک کچھ بھی نہیں ہے. انٹرنیٹ پر تمام جنریٹر ضروری طور پر پیش وضاحتی جنہیں دوبارہ استعمال کرتے ہیں، یہ انٹرنیٹ پر پہلا سچا جنریٹر بناتے ہیں. یہ 200 سے زائد لاطینی الفاظ کا ایک لفظ استعمال کرتا ہے، جو ایک معتدل ماڈل جمہوری ڈھانچے کے ساتھ مل کر پیدا ہوتا ہے، تاکہ مناسب ہو. اس وجہ سے پیدا ہونے والا ہمیشہ تکرار، انجکشن مزاح، یا غیر خصوصیت الفاظ وغیرہ سے آزاد ہے.

ריקי מתגוררת בעיר מאסטריכט עם בני משפחתה משנת 2004.
פעילה בקהילה הבינלאומית בעיר והקהילה הישראלית יהודית.
מרכזת את פעילות השומר הצעיר בעיר.
בעלת עסק להפקת ארועים.
ריקי אוהבת לעסוק בכל הקשור ביצירה - נייר, קרמיקה, רקמה ובכל מה שאפשר בתחום.
בנוסף לתפקידי הצוות המשותפים, ריקי מנהלת את לוח האירועים במערכת דאצטאון.

    Leave Your Comment

    Your email address will not be published.*